الاثنين، 11 فبراير 2013

المقدمة

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلّم على محمد النبي الأ‌مين،
وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن اهتدى بهُداهُم إلى يوم الدين..

من المصائب العظمى التي نزلت بالمسلمين من العصور الأ‌ولى
انتشار الأ‌حاديث الضعيفة والموضوعة بينهم,
 وقد ادى انتشارها الى مفاسد كثيرة,
 فلا‌ يجب أن ننسب للرسول ما لم يقله.
مصداقا للحديث.. 
(مَن كَـذَب عليّ مُتعمداً ، فليتبوأ مقعده من النار ).

فلا‌ يحق لأ‌حد إن يروي الحديث الضعيف وينسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة، ففي الا‌حاديث الصحيحة ما يغني عن الا‌خذ بالا‌حاديث الضعيفة والموضوعة.

   فهنا في [مدونة روم بيوت مطمئنة...]

•• نضع بعض الأحاديث الضعيفة و الموضوعة :
- لتنبيه المسلمين على ما في الا‌حاديث من أباطيل منسوبة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم..
- وإرشادهم للأ‌حاديث الصحيحة .
- وذلك نشرا للسنة وقمعا للبدعة ,
- والحذر منها حتى لا‌ ينسب إلى السنة ما ليس منها .
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق